تم تطوير نظام جديد يسمح للباحثين بالضبط الدقيق للتعبير الجيني باستخدام الأدوية عن طريق الفم، وهو ما يوفر أداة قوية لتحرير/ تعديل الجينات.
دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة جونز هوبكنز تصف طريقة غير تداخليه لتتبع تطور داء هنتنغتون والتي يمكن استخدامها قبل أن تبدأ أعراض المرض في الظهور مما يساعد في اختبار العلاجات في المراحل المبكرة من المرض.
تجربة مبكرة ناجحة لعقار للداء النشواني العائلي تظهر أن تحرير/ تعديل الجينات بتقنية كريسبر يمكن استخدامه بأمان في جسم الإنسان. ماذا يعني ذلك لتعديل الجينات في داء هتنتغتون؟